من أغرب الأحلام اللى مرت على ever:
مستلقي على أرض واسعة في الليل أتأمل النجوم، وفي يدي جهاز خاص أراسل به أحد النجوم، وعلى طريقة "الطيور الغاضبة"- Angry Birds، أصوّب الجهاز فتبدأ بعض النقاط الضوئية في الظهور في الفضاء بين الجهاز والنجم لتصحيح المسار الذي ستتحرك عليه الإشارات نحو النجم، ثم أبدأ في إرسالها، وبعد حين يرد عليّ النجم بومضة محسوسة من الضوء لتسقط على الأرض فأهرب بعيدًا حتى لا تلسعنى سخونتها، وأتأمل جمالها القرمزى من بعيد وأنا مشدوه..
ثم المشهد التالي الأكثر غرابة؛ لديّ قصر عظيم تحت الماء تقتحمه بعض الكائنات الفضائية تريد احتلاله وبعد صراعات وقتال وكرّ وفرّ(اتشالت فى المونتاج بعد ما صحيت) وجدت نفسي معهم بجوارهم على الشاطيء وصدورنا تعلو وتهبط من كثرة العراك والتعب، ننتظر خروج القصر من تحت الماء، ثم ينشق الماء لتظهر قمة القصر فيصيح الجميع ويهلل، وكان من الواضح أن الكائنات الفضائية انتصرت.. وعشان فرويد ياكل عيش، لا أنسى أثناء إقتحام الكائنات الفضائية كان هناك عرس بين قطين كبيرين وكان القط متحمس جدًا، لدرجة إن بعد خروج القصر من الماء وفي لفتة جيدة من المخرج تتحول الكاميرا إلى القط وهو يؤدى مهامه الزوجية فى حماس واضح وسعادة بالغة... وينتهي الحلم بهذه النهاية السعيدة!
مستلقي على أرض واسعة في الليل أتأمل النجوم، وفي يدي جهاز خاص أراسل به أحد النجوم، وعلى طريقة "الطيور الغاضبة"- Angry Birds، أصوّب الجهاز فتبدأ بعض النقاط الضوئية في الظهور في الفضاء بين الجهاز والنجم لتصحيح المسار الذي ستتحرك عليه الإشارات نحو النجم، ثم أبدأ في إرسالها، وبعد حين يرد عليّ النجم بومضة محسوسة من الضوء لتسقط على الأرض فأهرب بعيدًا حتى لا تلسعنى سخونتها، وأتأمل جمالها القرمزى من بعيد وأنا مشدوه..
ثم المشهد التالي الأكثر غرابة؛ لديّ قصر عظيم تحت الماء تقتحمه بعض الكائنات الفضائية تريد احتلاله وبعد صراعات وقتال وكرّ وفرّ(اتشالت فى المونتاج بعد ما صحيت) وجدت نفسي معهم بجوارهم على الشاطيء وصدورنا تعلو وتهبط من كثرة العراك والتعب، ننتظر خروج القصر من تحت الماء، ثم ينشق الماء لتظهر قمة القصر فيصيح الجميع ويهلل، وكان من الواضح أن الكائنات الفضائية انتصرت.. وعشان فرويد ياكل عيش، لا أنسى أثناء إقتحام الكائنات الفضائية كان هناك عرس بين قطين كبيرين وكان القط متحمس جدًا، لدرجة إن بعد خروج القصر من الماء وفي لفتة جيدة من المخرج تتحول الكاميرا إلى القط وهو يؤدى مهامه الزوجية فى حماس واضح وسعادة بالغة... وينتهي الحلم بهذه النهاية السعيدة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.