اختبئ فى عرينــك ياأسـد قد قامـــت ثــــورة الغـــــــزلان
لكنهم سيهدمـــون العرين كـــان بيتـــــا للـــــــــطغيـــــان
سرب أســـود من الطيـور يحـــــــوم فــــــــوق المكـــــان
بخبر وصــــول القطعـــان أن اخرجــــوا ياملـوك الحيوان
وانقضـــوا على القطعــان فيسيـــــل الدمـــاء بين الأشلاء
ويضيع أمــــر من خــــان ونســــــــود أرض الغـــــــزلان
ماحكمكـــم أيها الفرســان؟ خرج عليهـــــم الملك الهمــــام
برباطـــــة جأش الحكــــام بحديـــــــــــــث جـــاف وهــــام
أن اخرجـــــوا أيها الأجناد وافتكـــــــوا بهؤلاء الأوغـــــاد
قطع الحــــديث من جديـــد صوت مـــن وراء الأســـــــوار
يسبقـــــه رسول من الغبار وانقســـــم حــديث الكبــــــــــار
بين القتــــــل والهـــــروب أو الانتــــــــــــــــحـــــــــــــــار
ويخــــرج من الأســــــوار حماة عــــــــرين الجبــــــــــــار
بأوامــــــــر قتـــل الثـــوار يلقون مــــــــواجهة الغـــــزلان
فيســـــــــــــيل دمــــــــــاء وتتفـــــــــرق الأشــــــــــــــلاء
لكن عشــــــــــــق الأوطان غلب حــــــــــب الأبـــــــــــــدان
مازال بحــــر الدماء يسيـل وهجوم الضــــــوارى يزيــــــــد
ينـــــــــــظر أب كبيــــــــــر لأشــــــــــلاء غـــزال صغــــــير
فيجد ابنــــــه الوليـــــــــــد يسقـــــــــط الأب الكــــــبـــــــير
ناظرا لابنــــــه الشـــــــهيد كان يلعـــــــب فى المحيـــــــــط
بحماســــة شــــاب وليـــــد تذوب الدمـــــوع فى بقعة دمـاء
وقطــــــــار زكريـــــــــــات يــــــدور فــــــى الدمـــــــــــــاغ
لكن تقــــدم الثوار يزيــــــد مهمـــــــــــا كلفهـــــم من شهيد
وأرواح الشــــــــــــــــهداء تترك الســــــاحـــــــــــــــــــــات
صاعـــــدة الى الســـــــماء تتفتح لهــــا ابــــواب الجنــــــان
ويقترب الحلم من التحـقيق وصل الغزلان الى اسوار العرين
يتفـــــــــرق الأعــــــــــوان ليســــــقـــــــــــط القنـــــــــــاع
يتحطـــــــــــــم العريــــــــن ويخرج المــــــــــــلك الحزيــــن
يريد الهروب من الحســاب لكن القطيع يريد للملك الجحيـــم
لكنهم سيهدمـــون العرين كـــان بيتـــــا للـــــــــطغيـــــان
سرب أســـود من الطيـور يحـــــــوم فــــــــوق المكـــــان
بخبر وصــــول القطعـــان أن اخرجــــوا ياملـوك الحيوان
وانقضـــوا على القطعــان فيسيـــــل الدمـــاء بين الأشلاء
ويضيع أمــــر من خــــان ونســــــــود أرض الغـــــــزلان
ماحكمكـــم أيها الفرســان؟ خرج عليهـــــم الملك الهمــــام
برباطـــــة جأش الحكــــام بحديـــــــــــــث جـــاف وهــــام
أن اخرجـــــوا أيها الأجناد وافتكـــــــوا بهؤلاء الأوغـــــاد
قطع الحــــديث من جديـــد صوت مـــن وراء الأســـــــوار
يسبقـــــه رسول من الغبار وانقســـــم حــديث الكبــــــــــار
بين القتــــــل والهـــــروب أو الانتــــــــــــــــحـــــــــــــــار
ويخــــرج من الأســــــوار حماة عــــــــرين الجبــــــــــــار
بأوامــــــــر قتـــل الثـــوار يلقون مــــــــواجهة الغـــــزلان
فيســـــــــــــيل دمــــــــــاء وتتفـــــــــرق الأشــــــــــــــلاء
لكن عشــــــــــــق الأوطان غلب حــــــــــب الأبـــــــــــــدان
مازال بحــــر الدماء يسيـل وهجوم الضــــــوارى يزيــــــــد
ينـــــــــــظر أب كبيــــــــــر لأشــــــــــلاء غـــزال صغــــــير
فيجد ابنــــــه الوليـــــــــــد يسقـــــــــط الأب الكــــــبـــــــير
ناظرا لابنــــــه الشـــــــهيد كان يلعـــــــب فى المحيـــــــــط
بحماســــة شــــاب وليـــــد تذوب الدمـــــوع فى بقعة دمـاء
وقطــــــــار زكريـــــــــــات يــــــدور فــــــى الدمـــــــــــــاغ
لكن تقــــدم الثوار يزيــــــد مهمـــــــــــا كلفهـــــم من شهيد
وأرواح الشــــــــــــــــهداء تترك الســــــاحـــــــــــــــــــــات
صاعـــــدة الى الســـــــماء تتفتح لهــــا ابــــواب الجنــــــان
ويقترب الحلم من التحـقيق وصل الغزلان الى اسوار العرين
يتفـــــــــرق الأعــــــــــوان ليســــــقـــــــــــط القنـــــــــــاع
يتحطـــــــــــــم العريــــــــن ويخرج المــــــــــــلك الحزيــــن
يريد الهروب من الحســاب لكن القطيع يريد للملك الجحيـــم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.