في المنتصف ثُبِّت جدارٌ
قاعدته الأرض
وارتفاعه للسماء
لكنه بلا سُمك
مع ذلك أحفظ كل تفاصيله
فتح عينيه على الشمس وصوت الصِّبية يدور حواليه، لم يحدد إن كان لهوًا أو صراخًا، لكن تملّكه فزع. أغمض عينيه وسار مترنحًا يحاول جا...